انتشر مقطع فيديو لمندوبة حكومة إسبانيا لدى سبتة تتمنى فيها فتح الحدود مع المغرب بسرعة حتى تتمكن الفتيات الخادمات من استئناف عملهن في منزلها وباقي منازل السبتاويات.
سلفادورا ماتيوس، وفي مؤتمر صحافي عقد يوم فاتح أبريل، قالت إن ربات البيوت في سبتة يتطلعن لما سيحدث من أجل عودة “الفتيات”، مشيرة إلى أنها تعاني بصفة شخصية من غيابهن، إذ تعمل في الصباح ويجب عليها القيام بأعمال النظافة بعد الظهر، الشيء “الذي يكلف كثيرا” وفقها.
مقطع الفيديو انتشر بشكل كبير منذ أمس الإثنين، وسط صدمة في صفوف الإسبان قبل المغاربة من تصريحات المندوبة، معتبرين كلامها “عنصريا” لاسيما باستخدامها مصطلح “فتيات” للإشارة إلى “العاملات المنزليات”.
المسؤولة من جانب آخر أكدت عدم وجود أي معلومات عن موعد فتح الحدود مع المغرب، مشيرة بأنه تقرر تمديد الإغلاق حتى نهاية أبريل.
No entiendo como una Delegada del gobierno español puede soltar un comentario así tan a la ligera y quedarse tan tranquila como si nada
الدولة المغربية عبر دبلماسييها يجب ان تدافع على كرامة نسائها وبناتها المرأة المغربية ليست بضاعة تباع او تقايض بالرغم من عيش بعضهن حياة صعبة في الوطن الام الا انهن لا يقبلن العمل في وضعية مذلة ومهينة عند الاجانب واستغلالهن في امور تبقى في الطابوهات فالانسان كرامته وليست هيئته وصورته