توج المركز الاستشفائي الجامعي بطنجة بجائزة Archdaily Awards 2023 في فئة “الرعاية الصحية”، وهي جائزة تمنح لأفضل الإنجازات المعمارية سنويا.
المستشفى تم تدشينه بشكل رسمي من قبل الملك محمد السادس، زوال يوم الجمعة 29 مارس، وهو مزود بآخر التكنولوجيات المتطورة في الرعاية الطبية والصحية، ومصمما في شكل هندسي مستدام يجمع بين الأصالة والمعاصرة.
ويتموقع المركز الاستشفائي الجامعي لطنجة الذي تبلغ طاقته الاستيعابية 797 سريرا، بقلب منظومة صحية بامتياز، على قطعة أرضية تبلغ مساحتها 23 هكتارا (منها 110 ألف متر مربع مغطاة).
وتتوزع المهام الأساسية للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس على أربعة محاور. يتمثل المحور الأول من بينها في تقديم العلاج، من خلال توفير الرعاية الصحية من المستوى الثالث، والرعاية العامة والمتخصصة و مرافق أخرى مخصصة للمرضى في حالات الطوارئ أو في حالة الأنشطة المبرمجة.
يشتمل المركز على مستشفى التخصصات (586 سرير) الذي يتكون بدوره من قطب طبي وجراحي، ومصالح في مختلف التخصصات الطبية، ومستشفى الأم والطفل (211 سرير)، الذي يضم قطبا طبيا جراحيا، وقطب “طب المستعجلات والانعاش”، وجناح مركزي للعمليات الجراحية (31 قاعة) مجهز بمعدات وتجهيزات من الجيل الجديد وبنظام تسييري معلوماتي بالكامل، وصيدلية استشفائية مركزية يعتمد تدبيرها على نظام معلوماتي مندمج مجهزة بروبوت للتخزين والتوزيع.
كما ستضطلع هذه المنشأة بمهمة التدريس، حيث سيقدم المركز هذه الخدمة بالشراكة مع كلية الطب والصيدلة والمعهد العالي للمهن التمريضية وتقنيات الصحة (ISPITS) ، وغيرها من الهياكل التعليمية العامة أو الخاصة.
وعلى هذا النحو، سيساهم المركز الاستشفائي الجامعي في التعليم الطبي والصيدلاني الجامعي وما بعد الجامعي ويشارك في التدريب العملي لممرضي وتقنيي الصحة، إذ يتوفر المركز على قاعات خاصة بالتدريس النظري، إلى جانب توفير الفضاءات المناسبة للتدريبات التطبيقية.
اما المحور الثالث من الخدمات فيتمثل في البحث العلمي، حيث سيتم انجاز الأبحاث في مجال الطب والتمريض والتقنيات الصحية بالتعاون مع كلية الطب والصيدلة ومعاهد المهن التمريضية وتقنيات الصحة (ISPITS) وبعض وحدات التدريب والبحث الوطنية والأجنبية.
ويتعلق المحور الأخير من المهام الموكولة للمركز في ضمان الصحة العامة، من خلال مساهمة وحدة الرعاية الصحية أيضا في تحقيق الأهداف المحددة والمتعلقة بالسياسة الصحية التي تدعو إليها وزارة الصحة.
بهذه السهولة، وإلى أين وصل التحقيق الذي أمرت بانجازه النيابة العامة بطنجة يوم 16 نوفمبر 2022، المؤلم ، الذي لقيت فيه مصرعها أم لرضيع ثلاثة أشهر وطفلين، ارغمت كرها لتنظيف سطح به ثقوب صممها حجي ووالي وار نو وكاترين تتجاوز المئة ، كابداع منهم، لكن قاتل ، لأن المرأة المسكينة هوت من إحداها فماتت، ولم يقام لها أى عدل حتى الآن ………
….
هل من حافلات توصل اليه نظرا لبعده عن المدينة ؟ حافلات تراعي ظروف المرضى و ذويهم.
لحد الساعة ليس هناك خط حافلات خاص بهدا المستشفى فالمرجو من سلطات طنجة ان تنكب على حل هدا المشكل
فالسيادة العليا قامت بواجبها جزاها الله خيراً و بركة
فالمرجو من السلطات المحلية القيام بواجبها من اجل توفير وسائل النقل لهدا المستشفى خاصة جميع المتنقلين هم مرضى مع دويهم
و شكراً جزيلا